قد يكون هناك ممثل خجول ولكنه يحب خدمة المسرح فبماذا ننصحة
لابد وان يكون مخرج العرض لماح لمثل هذه الشخصيات
أي أن يسند إليه الدور الأقرب إلي طبعتة الشخصية
وبذك لن يجد المثل جهد كبير في لعب هذا الدور
وكذلك لن يبذل المخرج جهد كبير في تدريبه
ثانياً: يمكن للمخرج أن يوكل إليه بعض المهام الجماعية الأخري
لتساعده علي الإندماج في العمل الجماعي
كالإشتراك في مجموعة عمل الديكور مثلاً
ثالثاً: تشجيع المخرج لمثل هذا الممثل يساعده علي الإندماج في فريق العمل
رابعاَ : كل شئ قابل للإكتساب بالخبرة والتجربة
فبقليل من التوجيهات التي يقدمها المخرج للممثل تساعده
علي التخلص من هذه الحالة وأول هذه التوجيهات
1- ان يكون الممثل مشغول بما يجري علي خشبة المسرح
ولا ينصب تركيزة علي أضواء المسرح
او بما يجري في الصالة
أو أن يبحث الممثل علي معارفة واصدقاءة المجودين في الصالة
2- عدم التوتر بل لابد وان يكون جسد الممثل في حالة إسترخاء تام
في جميع عضلاته لان التوتر يشكل اكبر العقبات التي تواجة الممثل
3- أن ينصب تركزه علي ما يعتري جسمة من أحاسيس وإنفعالات
مثل حب غيره حقد....الخ
او ببساطة شديدة يعيش الدور
4- يقول ستانسلافسكي لابد وان تتركز الطبيعة الجسدية والروحية
عند الممثل علي مايحدث داخل الإنسان الذي يتقمصة الممثل علي
خشبة المسرح
واخيرا لاننسي أن عظماْ الممثلين كانت يعترهم مثل هذا الإحساس
ولكن بمجرد الدخول إلي خشبة المسرح والإندماج في االشخصية
التي يلعبها يختفي هذا الإحساس